- اشارة
- المقدمه
- اللعن في القرآن الكريم
- اليس هذا اللعن من الله و بما أنه يجوز لله ما لا يجوز إلي خلقه فكيف تجوزون انتم لأنفسكم باللعن
- اللعن في السنة المطهرة
- من الذين لعنهم النبي
- من الذين لعنهم النبي هو آكل الربا
- من الذين لعنهم الله والرسول النائحة والمستمعة
- من الذين لعنهم الله والرسول الراشي والمرتشي
- ذكر حديث جامع للأصناف التي لعنها النبي
- قد يقول قائلهم بأن اللعن هنا غير معين و بما انه غير معين فلا مانع منه عندنا وانما الممنوع هو اللعن للشخص المعين بعينه أو باسمه فهذا نمنعه
- ولكن قد يرد سؤال من الطرف الآخر مفاده بان هناك رواية مانعة من لعن المعين و هي واردة في مجموعة من المصادر وهي صحيحة عند القوم
- نقل الأدلة الخاصة المجوزة للعن المعين
- موقف الفقهاء من لعن المعين
- پاورقي
اللعن في الاسلام
اشارة
مؤلف: كلباني العماني، خليفة عبيد
موضوع اصلي: امامت
موضوع فرعي:
زبان: عربي
نوع مدرك: كتاب چاپي
محل نشر: بحرين، سنابس
ناشر: دارالعصمة
تاريخ نشر: ١٤٢٨ ق، ٢٠٠٧ م
نوبت چاپ: اول
تعداد صفحات: ٨١
قطع و اندازه: رقعي
نوع جلد: شوميز
محل در كتابخانه: ٦٢/٥/٠/١٤
شماره اختصاصي: « ١٤٦٩٥ »
المقدمه
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام علي محمد واله الطاهرين. وبعد فأن هذه سلسلة كتبها الأخ العزيز الشيخ خليفة بن عبيد الكلباني العماني تتعلق بالمسائل الخلافية التي تختلف حولها نظرات المذاهب الإسلامية عموما والتي كانت مثارا للحوار ولم تزل كذلك... وقد راعي المؤلف أن تكون ميسرة لمختلف المستويات بعيدة عن التعقيد والإطالة، ومع ذلك فانه جعلها مذيلة بالمصادر التاريخية والحديثية التي اعتمدها أهل السنة دون ما تفرد به أتباع أهل البيت (ع) حتي تكون بالغة الحجة، قوية الدلالة.... هذا وقد جاءت هذه المقالات نتيجة تجربة عاشها المصنف وبذل فيها طاقته ووفق لأن يفتح للنور طريقا فيستضيء من كان يبحث عنه. وفي هذا الكتيب يسلط المصنف الضوء علي اللعن في الإسلام بأسلوب مبسط بديع نرجو لأن ينال إعجاب القاري، وليسرح القاري عن نفسه حجاب التعصب وليسرع الخطي حتي يصل للحقيقة وينجوبها... الناشر [ صفحه 3] بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي سيد المرسلين سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين وأصحابه المنتجبين. وبعد سلام عليكم ورحمة الله وبركاته أساتذتي إخواني وأخواتي الكرام. اسمحوا لي بان أقول لكم بان هذا الموضوع الذي سوف أتعرض إليه الآن ما كان بنيتي أن أقوم بالكتابة فيه أبدا. وانما قد طرحته في محاضرة في أحد الأماكن وتعرضت حينها إلي آيتين وبعض الروايات لا أكثر. ولكن الذي حركني لكي أكتب في هذا الموضوع بحثا أكثر إيضاحا وبيانا هو الهجوم